الاثنين، 12 سبتمبر 2011

بَلآ عِنْوَآنْ ..|




رحَلتْ يا قوتة أيامي ...
غربت أزهار الزنبق..
إنطفأت نوارةُ احلامي...
وتلاشى الحبُ المطلق...
رحَلتْ تاركةً دكرى ...
تستكثر انفاسي وتسحق...
تمتهن الفرحة احياناً..
وتُثير الجرح المغلق....
وكثيراً...تركتني كثيراً..
في سؤالٍ ...احترق..وأغرق...
يا أنتي ..تاهت أحرفكِ...
في ضيق مداكِ الاضيق..
أعداركِ نامت في صمتٍ
وسؤالي في صمتي يحرق...
أكان الحب جريمتنا ؟؟!!
أم أدنب قلب لو يعشق ..؟
خائفهٌ أنتي أم مادا ..؟؟
حلمي قد مات وتمزق...
لم يبقَ شيئاً في حياتي ...
يتركني أوحتى يُسرق..
مجموعه أحزان ثكلى ...
وجروح القلب الاحمق..
وأمانٍ تشتاقُ لصيفٍ
ويجيءُ الصيف لتُصعق..
أحلامٌ تُنبِتُ أحلاماً
ورياضي في الكدبه تُمحق...
معادله ٌ تركتْ فاتنتي..
في كبدي ..تكتملُ وتُشتقْ....!!

ثَوْرَةُ شُعُوُرْ






جمعتُ الحروفَ ... حشرتٌ السطور...

نشرتٌ المعاني ..... وكلَ البحور..

وأسيقتٌ محبرتي يا ملاكي 
جنونَ المتيم وثورة شعور ....

سأكتب فيك ِ ولن انتهي 
بكل ِ اللغاتِ وريشِ الطيور 

إذا ماانتهى فيكِ حرفٌ بدا 
للتوِ حرفٌ جديدٌ يثور....

أعاندُ صمتي ... واهجرُ حرجي 
أغنيكِ عشقًا بحلنٍ غيور

أيا سرْ عشقي متى تنجلي!!!
وتهدي فؤادي الاسير لنور ...

حلللتي بليلي فصار شموساً 
وأيقظتي يومي بنور البدور

محوتي غيومَ الاسى من سمائي 
واسقيتني الحبَ صافيٍ طهور

أصابتْ مزونُ الهوى حر أرضي 
وأحيَـتْ بصحرائي موتَ البذور 

سكتني قفاري فكانت ورودا ...
وصار الهوا في الفيافي عطور ...

دعيني لانظم فيكِ الحروفَ 
ويجتاز قلمي قلق الصدور 

وأُنشِدُ بينَ يديكِ واتلوْ 
على مسمعيك ِ جنونَ الشعور 

وَحِيُ حَرْفْ وَحُرْمَةُ إِحْتَضَآرْ ...|




نَفَسِيْ شُعُوُرٌ وَ الْرِئَاتُ دَفَاتِريْ
وَدَمَيْ حُرُوُفٌ وَالْوَرِيْدُ خَوَاطِريْ


الْقَلْبُ تَحْمِلُهُ أَكُفَّ قَصِيْدَةٍ 
وَالْرُوْحُ تَسْكُنُ مُعْصِرَاتُ مَحَابِرِيْ


جَسَدِيْ مُتُوُنٌ وَالْسُطُوُرُ مَنَازِلِيْ 
وَالْبَحْرُ قَافِيَتِيْ وَالْلُّغَاتُ عَشَائِرِيْ


أَنَا شَاعِرٌ لَا تَعْبَثِيْ بِمَدَائِنِيْ 
وَطَنِيْ حَرَامٌ وَالْذُّنُوُبُ تَنَاثُرِيْ


يَا نَشْوَةً نَقَضَتْ بَرَائَتُهَا الْعُرَىْ 
أَيَجِيِرُ شَقْوَاكِ إِبْتِسَامَةَ جَائِرِ ..؟


جَمَعَتْكِ مِشْكَاةٌ تَدَّثَرَ نُوُرُهَا...
وَجَلاً كَسَاكِ كَخَمْرَةِ حَائِرِ


تُغْرِيِكِ رَبَاتُ الْكُؤُسِ وَسُكْرُهَا... 
أَرْضٌ وَالْسَمَاءُ حَدِيْقَةٌ وَسَرَائِرِ


رُهْبَانَةً عَشِقَتْ مَلاَمِحَ خُلْوَةٍ 
وّزَخَارِفَ زُيِّنَتْ كَمَفَاتِحٍ وَأَسَاوِرِ


أَوَآكِ مِحْرَابٌ تَنَشَّأَ ضَائِعَاً 
لاَ يَعْرِفُ مِلْةً أَوْ حَدَّ شَعَائِرِ


زَهْرٌ يُرَىْ لِلْرَوْضِ مِخْلَبُهُ 
وَيَنَامُ فِيْ شَفَةِ الْغُصُوُنِ جَوَاهِرِ


أُفٍّ لِأَجْنِحَةٍ تَعَثَّرَ وَصْلُهَا 
وَتَسَجَّرَتْ كِسَفَاً وَتَمَّنَعَتْ لِمُسَافِرِ


يَاكِذّْبَةَ الْعِشْقِ أُوْصِيِكِ الْهَوَىْ 
فِيْ جَدْوَلِ الْإِيِلاَمِ لاَ تَتَشَاعَرِيْ


أَشْبَاحُكِ الْعَذْرَاءُ تَبَوَأَتْ سُحُبِيْ 
وَتَنَزَّلَتْ شُهُبَاً تَسْتَثِيِرُ نَظَائِرِيْ


تُشْعِلِيِنَ الْسُّهْدَ أُمْنِيَةً تُطَهْرُنِيْ 
وَتَحْشُرُنِيْ أُصَلَّيْ شَهْدَ مَشَاعِرِيْ


أَرَانِيْ قُبَالَةَ مِعْرَاجٍ نَوَافِذُهُ ...
سَهْوٌ وسِرّْدَابٌ وَثَمَالَةَ ثَائِرِ


أَصْحُوُاْ وَأَنْيَابُكِ الْزَهْرَاءُ جَاثِيَةً ...
حَوْلَ مَآَذنِيْ وَقِبَابَ مَآثِريْ


أَغْفُوُاْ لَعَلِّيْ أُبْصِرُ الْطَيْفَ الْذيْ .....
إِنْشَقَ مُخْتَالاً يُؤَجِجُ نَاظِرِيْ


يَاتِيِهَ أُحْجِيَةٍ تَبَخَّرَ هَدْيُهَا 
أَتُرَاكِ عَاقِلَةً حَجْمَ خَسَائِرِيْ..؟!


حُلُمٌ تَعَتَّقَ يَرْتَعُ أَضْلُعِيْ 
يَخْشَىْ شِقَاقِيْ أَوِ إِنْتِفَاضَةَ خَاطِرِيْ


وَرَحِيِقُ أَزْمِنَةٍ جَنَتْهُ نَوَاجِذِيْ 
وَيُرَاعَ مَكْلُوُمٍ إِسْتَبَدَّ أَظَافِرِيْ


وَأَفْيَاءُ فِرّْدَوْسٍ نَسَجَتْ جَنَائِنُهُ... 
الْخَالِدَاتُ الْخُضْرِ الْبَاسِقَاتُ الْنَوَاضِّرِ


حُلَلٌ وَمِرْآةٌ وَ قَلاَئِدَ عُلِّقَتْ.... 
أَجْيَادَ مَجْدٍ أَضَاعَ مَنَابِرِيْ


وَلَمَّا آَنَسْتُ فِيْكَ الْقَطْرَ...
أَيْقَظَنيْ الْصَمّْتُ يَجُرُّ مَحَاجِرِيْ


فَاْهْتَزَّ شِرْيَانِيْ وَأَفْئِدَتِيْ رَبَتْ 
وَتَبَسَّمَ كَوْنِيْ وَاْزّْدَاْنَ تَفَاخُرِيْ


زُرَّاعِيَ إَتَخَذُوُاْ جِوَارَكِ قِبْلَةً 
يَرَاقِصُوُنَ الْغَيْمَ لِتُشْرَقَ مَوَاخِرِيْ


يَنْسَابُ لَهْوَكِ الْوَرْديُّ مُرَائِيَاً 
وَيذُوُبُ كَاْلْمَجْنُوُنِ سِرَّاً وَمُجَاهِرِيْ


يَمُدُّ يَدَاْ عَرْقُوُبٍ تُطَمْئِنُنِيْ ...
وَيَغْرَسَ فَاهَ مِنْجَلِهِ الْسَافِرِ


نُجُوُمَاً تَخَالُهَا أَحْشَائِيَ كُلْمَا ...
رَامَ مَبْلَغَهُ وَأَرْوَىْ الْخَنَاجِرِ


جِيِئَتْ بِكِ الْأَقْدَارُ نَازِلَةً 
تُهْلِكَ حَرْثِيْ وَتُفْسَدَ أَوَاخِرِيْ


حُقَبَاً تَنْتَعِلِيِنَ صَبْرِيَ دُرَّةً 
وَتَلْبَسِيِنَ بَيَاضَ الْصَفْوِ سَتَائِرِ


أَمِنْ خَلْفِ أَقْنِعَةِ الأَ سَىْ... 
خُلِقَتْ طَرَائِقُ مَدُّكِ الْضَامِر..؟ِ


أمْ عَلَىْ أَجْدَاثِ غَيٍّ شَيَدَتْ ... 
قِلاَعُ سِفْرُكِ الْوَهْمَ ذَخَائِرِ..؟


آَيَسْتُ مَوْتَ الإِنْتِظَارَاتِ فَمَا.... 
اْنْفَكَّتْ صَفَائِحُهَا تَدُّكُ حَنَاجِريْ


يَاتِيِـهَ أُحْجِيَةٍ تَبَخْـرَ هَدْيُهَا 
تَآْللهِ لَنْ تُحْصَىْ الْيَوْمَ خَسَائِرِيْ







وَلِدَتْ فِيْ 8/10/2009م

وَلِأَ أَنْوَرْ عُكَاشَهْ 
حُبِّيْ 
سُطِّرَ كُلَ حَرْفٍ بِمُحَاذَاةِ مُقْلَتَيّْهِ

.] نـــون!!!~~






حياةٌ بموتٍ ونون تعثر


وصمتٌ بنى موطني وتعمّر





عشيقُ المنايا كليم الصدى


بقايا أمانٍ وشوقٌ تبعثر




وأشلاءُ حلمٍ غدت في الزوايا


كـ كوخٍ قديم واطلال تنهر




أبني قصور الهوى كل حين


وأسكن أنقاض جرحٍ وأزجر




أفي الحب شيءٌ يسمى ذنوباً


أفي العشق جرمٌ يقاضى وينكر..!




وهل كل شيْ بنته الاماني


حقيقٌ عليه يُهدُ وينحر..؟




أما قيل ان الغرام جنونٌ


وفيه الخطايا تُسَنُ وتغفر




أداريكَ خلف الضلوع نحيباً


واحميك في ظل قلبي فتصهر




تذوبُ كما الثلج تطوي عروقي


وأرويك طُهر الدموع فتكبر




كما الزهر تزوهو ويصفى وجودي


وتملاءُ انفاسك الكون سكر




تنام على شفتيك حروفي


وتصحوا وتغفوا وتغفوا وتسكر




أيا نون سراً قلي متى


ستُشْرقُ شمسي وأرضي ستُزهر









فرغتُ منها فيـ7/7/2009م 

عَوْدَاً حَمِيِدَاً ...~ْ|







[مآ خطرتش على بالك يوم تسأل عني
وعنيا مجفيها النوم يامسهرني  ]

عَآدَتْ بِيَ الْذِّكْرَىَ 27 سَنَهْ ..!
سَنَةً بَعَدَ سَنَهْ ..
تَلُوُكُ أَضْلُعِيْ تَآرَةً ..،وَتَنْخِرُ عَظْمِيْ تَآرَةً أٌخْرَىَ ..
27 سَآعَةً ..،
أَتَقَلَّبُ بِيْنَ ثَوَآنِيِهَآ كِقِطْعَةِ لَحْمٍ .، كَحَبَةِ قَمْحٍ تَنْهَشُ جَسَدَهَآ أَنَيَآبُ الْرَحَىَ ..،
جَعَجَعَةُ تُغَرِّدُ فِيْ مَوَآطِنُ الْنَبِضِ ..، وَدَوَيٌّ يُشُقَ مَنَآبِتَ الْغَيَمِ ..
فَأسْقُطْ ..
أَسْقَطْ ..
أًسْقُطْ...
وَيَتَسَآقَطْ الْحُزْنَ كَأَبْخِرَةَ الْثَّلْجِ إِنْ قَبَلَتْ ثَغْرُ الْحَنِيِنْ ..
وَأتَأكْسَدُ حَتَىَ أَخْتَنِقَ ..، وََيَتَسَعُرُ الْشُوْقَ ..، وَأَنْزَوِيْ إِلِيْ..،
وَأَصْغُرْ
أَصْغُرْ
أًصْغُرْ ..
كُلَّمَآ اْشَتَدَتْ حَرَآرَتَهُ ..،
وَتَشَبَثَتْ أَنِيَآبُهْ فُؤَآدِيْ ..،
أَلَمْ أٌقَلْ لَكِ إِنِيْ هَشْ ...؟!

,...،


[دنا قلبي بيسألني ايه غير احوآله ..، .!


ويقلي بئه يعني..، يعني مخطرتش على بآآآآآآله.! ]





أَلَمْ تَعْلَمِيْ أَنَّ مَخَآِلِبُ الْضَيَآعَ تُغْرَسُ إِنْ غَفَوِتَيْ وَبَكُلِّ قَسَوَةٍ رِئِتآيْ .. 
وَكَيْفَ سَتَكُوُنْ إِنْ لَمْ تَكُوُنِيْ .. 
أَكْثَرُ حِدَّهْ .. 
أَكْثًرُ قَوَُهْ .. 
أَعَمُقٌ حَدَّهْ .. 
أََشَدُّ وَطَأَهْ .. 
لَآ أَعَلَّمْ .. فَلَمْ يَعْدُ فِيْ خَلَآيَآ مَنْبُعٌ لِلْحِسْ .. 
لَكِ أَنْ تَتَخَيَلِيْ ...! 
أَلَآ تَنْظُرِيْ لِوَجْهِ الْصُبْحِ كِيْفَ بَدآ ... 
أوَ أَبْصَرْتِ الْمَسآءْ .. 
أََوَزُرْتِ حَدَآئِقُ الْلَيَلَكْ .. أَمْ كَآنْ لَيْلُكِ فِيْ جَحِيْمٍ شَوْقَاً إِلَيْ .. .! لَآ أَعْلَمْ .. 
أَلْمْ تَزُرْكِ رُوُحِيْ الْمُضْرَجَةُ بَنَسَآئُمْ الْجُوُرِيْ وَأهْدَتِكْ قُبَلَهْ .. 
أَلَآ يَزَآلُ طِيْفِيْ هُنُآكَ خَلْفَ الْسَتَآئِرِ... ! 
حُوَلَ أْعْقَآبِ الْسَجَآئِرْ ... 
وَقُرْبِ الْدَفَآتِرْ ..
وَرَبُكِ إِنِيْ فِيْ اليْوَمِ الْسَآبِعِ مِنْ ذِيْ الْوَجَعْ ،الِسِنةِ الْرَآبَعَةِ والْعِشْرُوُنْ كَمَدَاً..
الْسَآعَةُ الْسَآدِسَةُ والْنِصْفُ مِنِيْ بَعَدْ مُنْتَصَفِ الْفَقْدْ .. .،

أَوَمَآ آنَ أَنْ تَطْلُعِيْ ...!

ٍ[أمال غلاوة حبك فين وفين حنان قلبه عليه 
وفين حلاوة قربك فين، وفين الوداد والحنيه ..، ]



[لا عنيه بيهواها النوم ،
ولابخطر على بالك يوم تسأل عني
يامسهرني ]

مَنْ لِيْ بِحَقِ الَلَهَ أَنْ يَأتِيَ بِكِ الْسَآعَهْ ..
أَوَآهْ ..، لَيْتَ الْأمَآنِيْ بَحْرَ وَأنَآ خَآدِمْ الْمِصْبَآحْ ..

أَتَذْكُرِيْنَ لَمَآ مَدَدُتُ قَلْبِيْ
وَهَمَسْتُ فِيْ رئَتَيِكِ أَنّيْ أَخَآفُ الْبُعْدْ ..
أَنَّيْ أَمْقَتُ الْشَمْسَ إْنْ لَمْ تَسْطُعْ مِنْ شَفَتِيْكْ ..
أَنِيْ أَكْرَرَرَرَهُ الْقَهْوَةَ إِنْ لْمْ تَلْمِسْهَآ يَدِيْكْ ..
أَنِيْ أَجْحَدُ فِكْرَةَ الْصُبِحِ لَمآ يَتَنَفَسْ خَآرَجَ مُقْلَتِيْكْ ..
أَنْيْ لَآ اسْتَنْشِقُ خَلْفَ أَسْوَآرُكِ إِلَآتَعَبَاً وَغُرْبَهْ ..
أَنِيْ أَصَعْدُ كُلًمَآ اْحَتَضَنًتُ أََطْيَآفَكِ ..
..!
[يامسهر النوم .. في عنيه ..، 
سهرت افكاري وياك .. الصبر ده .. 
مش بإديه ، والشوق وخدني في بحر هواك ]

سَأُخْبِرَكِ سِرَاً ... 
لَآ لَيْسَ سِرَاً .. 
ذَآتَ مَسَآءْ ,,، قُلْتِ لِيْ أَنْ الْفَقْدْ مُصِيِبَهْ .. ،
وَالْصَدُّ جَرِيَمَهْ .. 
والْفُرُآقُ ذَنْبْ وَإْنْ لَمْ تُكُنْ لَنآ الْخِيَرَهْ ...! 
وَلَكَّنِيِ نَسَيِتُ أَنْ أَسَأَلَكِ مَتَىَ سَنَتَطَهَّرُ وَنَتُوُبْ ...! 
أَلَكِ أَنْ تَجَآوِبِيْ ... 
أَوَلَمْ تَهْمِسِيْ فِيْ خَآفِقِيْ أَنَّ الْإْنْتِظََآرُ كَآفِرْ .. 
وَالْصَبْرُ سَرَعَآنَ مَآيَرَتَدْ ...! 


[اقول لروحي أنا ذنبي ايه ،
يقول لي قلبي حلمك عليه،
مصيره بكره يعطف علينا ،
ونبقى نعرف هجرنا ليه ]

سَألُمُّ مَآاسْتَطَعْتُ ..
وَأُرَتُبُ الْشَعْثْ ..
عَلَيْ سَأصْنِعُ مِنْ تِلَكَ الْأجْزَآءَ مآيُدَلِهُنِيْ ..،
وَأَصْمُتْ ..
أَتَعْلَمِيْنْ .. 
عَلِمْتُ كَمْ أَنْآ بَحَآجِةٍ لِحُضْنِ أَمُّيْ .. 
"صَبَآحَ الْخَيْرَ أَمِيْ" 

فَآقَةٌ وَجَسَدٌ كَهْلْ ..|




لَمَآ أَوْمَأْتْ لَكِ الْرُوُحُ..
أَنَنّيْ لَآ أُحِبُ الْقَوَآنِيِنَ وَلَآ أَعْمَلُ بِهَآ..!
فَلِمَآذآ فِيْ كُلِّ لَحْظَةٍ تُشْهِرِيِنَ فِيْ وَجْهِيْ..
أَجْنَدةً تَحْوِيْ قُيُوَدَ لََآأُؤْمِنُ بِهَآ الْبَتَّهْ..!
قُوُلِيْ لِيْ سَتَكُفِيْنَ عَنْ مُلَآحَقَتِيْ ..!
أَمْ مَآذآ ..؟





لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ
أَنَنَّيْ نَسِيِتُ اللْغَةَ ،
أَوْ أَنْ أَحْضِرَ قَآمُوُسَاً ..!
أِوْ أَجْلِبَ أَبْجَدِّيَةً تَخْتَصِرُ الْشُعُوُرَ ،
وَتُلَوِنُ الْصُوْرَ ...!
لَمْ أَعْلَمْ أَنَنَيْ بِلَآ شَفَتِيْنْ .،
مُجَرَّدُ الْلِسَآنِ.. ،..!
وَلَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ أَنْ فَآقَتِيْ وَآصِلَةً هَذآ الْحَدْ ..!
فَكُلَّمَآ حَرِصْتُ عَلَيِهِ فَحَمَلْتُهُ أَنَآ وَأنَآ فَقَطْ ..،
فَرّرْتُ مِمَآ أَدْخِرُهُ وَأَمْلِكُهْ لَأمْلَكَكْ فَمَلَكْتِنِيْ .!
وَهَرَبْتُ مِنِيْ لَأجِدُنِيْ فِيْكْ ..
وَتَرَكْتُ أُْكْسِيِجِيِنَهَمْ فَتَنَفْسْتِنٍيْ أَنْتِ ..،
وَأََغْمَضْتُ عَيْنَآيَ فَرَأيْتُنِيْ قَآبَعَاً فِيْ مُقْلَتِيْكْ..
وَوَدَعْتُ الْنَبْضَ فَأَحْسَسْتُ أَنِيْ أَخْفِقُ فِيْ قَلْبُكْ ...!
لَمْ أَعْلَمُ أَنِيْ أَفْتَقِرُ الْحَرْفْ ..
وَبِأمْسْ الْحَآجَةِ لِتْعَبِيْرِ الْهَمْسْ ..
لِتَصْفِيِفِ الْوَصْفْ ..،
وِلْأنْ أَحْمِلَ وَأُحْمَلُ بِيْنَ ذِرَآعِيْ سَطْرْ .. !
وَلَكْنْ ..!
أِتْعْتَقِدِيِنَ أَنْ هُنَآكَ مَآ هوَ قَآدِرٌ عَلَىَ فِعِلِ ذَلِكْ ..!
أَوَتَعْلَمُ الْلُغَاتُ شَيْئَاً مِنْ الْأبْجَدِيَآتِ لْتَحْمَلَ مَآأُرِيُدُهُ وَمَآ أَنْآ بِهْ ..؟
أَقْسَمْتُ عَلِيْكِ أَنْ تُجَيِبِيْ ..،







كُلُّمَآ فِيْ الْأمْرِ أَنِيْ..
وَجَدْتُنِيْ حُوْلَ ذِرَآعِيْكِ ..،
غَيْرُ قَآدِرٍ عَلَىَ فِعْلُ شَيْءٍ
وَلَآقَوْلُ شَيْءْ..
فَهَلْ لِيْ أَنْ أْصْمُتْ ...!

وَمَنْ أَنْزَلَ الْفُرْقَآنَ
لَيْتَ بِيْ قُوُةٌ فَأُكْمِلْ ..
لِيْتَ بِيْ طَآقَةً لِأَسْكُبَنِيْ بِيْنَ يَدَيْكِ وَلَآ أَرْجِعْ ..
تَعْلَمِيِنَ أَنْيِ لَآ أَكْتَفِيْ وَلَنْ أَكْتَفِيْ ..،
وَلَكِنِيْ الْلَحَظَهْ ..
عَآجِزٌ تَمَآمَاً أَنْ أُرَتِبَنِيْ بَيْنَ الْسَطُوُرِ ..
فَهَلْ تَجُوُدِيِنْ بِقِرَآءَةِ مَآتَبَقَىَ مُبآشَرَةًمَنْ الْقَلْبْ .. !



عَجَبِيْ لِهَكَذآ حَآلَهْ ..
وَلَوْ أَنْنَيْ أَقْلَعْتُ عَنْ التَعْجُبِ مُذْ غَرِقْتُكْ ..
وَتَوَقْفَتُ عَنْ تَتَبُعِ مَآيُدْهِشُنِيْ وَغَرِيْبْ ..
كَآنَ ذَلَكَ حَآلَ وُقُوُعِهْ أَوْ مَآسَيَحْدُثْ .. !
لَعَلِمْتُ أَنْ لَآشَيْءَ يُفَسّرُذَلِكَ إِلَآ أَنَّكِ عَيَنُ الْمُعْجِزَةِ وَقَلْبُهَآ .. ،
وَحَقِيِقَةٌ سَأجْبِرُ كُلِّيْ الْرُضُوُخَ لَهَآ وَالْأسْتِسْلَآمْ .. .!
دُوُنَ قَيْدٍ أَوْ شَرْطْ ..،
كَمَآ أُحِبُ وَيَنْبِغِيْ .

شششش،دَعُوُهَآ تَنَآمْ .|








رُحْمَآكَ يَآرَبْ ...
لَآ قُوَةَ لِيْ إِلًآ بِكْ ,
فَأنْتَ تَعْلَمْ وَلَآ سِوَآكَ ضَعْفِيْ ..
نَجَنِيْ يَآالله ,
فَكُلَمَآ وَقَعْتَ عَيَنآيَ فِيْ عَيِنِيِهَآ شَهِقَتْ أَحْرُفِيْ وَتَنَحَىَ الْقَلَمْ ..!
وَتَرَجَلَتْ شَفَتَآيْ وَتَغُوُرُ لسَآنِيْ ..
رُحْمَآكَ يَآرَبْ ,
أَعْنِيْ ..


لَيْلَىَ ..

[ياما قلوب هايمة حواليك
تتمنى تِسْعَدْ يوم برضاك..،
وانا اللي قلبي ملك ايديك .،
تِنْعِمْ ..، تِحْرِمْ ..، زي هوآك ..، ]
مُنْذُ مَتَىَ كَآنَتِ الْصُدْفَةَ يَدُ الْأمُآنِيْ..؟
وَمَتَىَ كَآنَ الْتَمَنَيْ وَحْدَهُ قَآئِدَ الْحَظْ ..، !
وَمَنْ بِرَبِكَ يَصْنَعُ الْحَيَآةْ ..؟!
الْحُلُمْ .. الْصَبْرْ .. أََنْتِ ،أَنَآ ..، أَمْ مَنْ ..!؟
سَأهْمِسُ فِيْ عَيَنِيْكِ سِرَاً ..
لَمْ أَدْرِكَ أَنِنِيْ حَيٌ ..
وَلَمْ أَعْلَمْ مَآهَوَ الْعَيْشُ .، وَكَيْفَ هَوَ ..
وَلَآ شَيْءَ يَسْتِحَقْ اْسِمْ الْجَمَآلْ ..!
فَكُلّ مَآ مَرَّنِيْ عَدَمْ ..
وَعَرَفْتَ أَنْوَآعَ الْضُرْ...
وَعَلَمْتُ أَلَآّ حَدِيَثَ سَوَىَ الْصَمْتْ ..
وَلَمْ يُكُنْ لَدِيْ مِنْ الْـ لآءِ لَآءْ ..!
مُوُقِنٌ بَإْنَّ فِيْ جَوْفِهَآ أَرْحَمْ ،
وَبِغِيْرِ ذَلِكَ لَمْ أَكْنْ مُؤَمِنْ ..!
كُلَّ إْنْتِظِآرْ أَنْسِجُ فِيْ كَفِيْ الْيُمْنِىْ لِقَآءَكِ
وَفِيْ يِدِيَ الْيُسْرَىَ سِكَيْنُ مَطْلِعَكِ..،
وَتَمَتَمَآتُ مَجِيِئِكِ أَذُوُدَ بِهَآ أَكْوَآمَ الْشَكْ..
الْتِيْ لَآتَلْبَثَ أَنْ تَتَلَآشَىْ ..
وَعَلَىَ بَقَآيَآ صْخْرَةِ الْصْبِرَ هُنَآكَ عَلَىَ مْقَرَبَةٍ مِنْكِ أَنَآ..!
وَلِأَنِّيْ لَآ أَخْتَلِفُ وَمَآجَآءَ فِيْ أَنْ
[الأشيْآءُ الْتي نحبها/نعشقها /نريدها لاتأتي الا متأخره] ..
فَلَمْ أَعْلَمْ غَيْرَ تَلَكَ الْزَوَآيَةَ ..
أُصَلِّيْ فِيَهَآ وَمَنْهَآ أَدَعُوُآ ..,
وَلَكِ أَنْتَظِرْ ..
مَنْ أَنْتِ ..لَآأَعْلَمْ ..
مَتَىَ . لَآأدْرِيْ ..
لَمَآ ,.وَكَيْفَ لِيْ ..
إِلَىْ مَتْىْ ..؟
لَآ شَأَنَ لِيْ لَآ تَسْأَلِيْنَنِيْ ..،
لَآ تَتَحَدْثِيِنَ ..
فَإْنِيْ لَآ أَعْلَمْ ..
لَآ أَعْلَمْ ..
لَآ أََعْلَمْ .. 
[ياما قلوب هايمة حواليك
تتمنى تِسْعَدْ يوم برضاك..،
وانا اللي قلبي ملك ايديك .،
تِنْعِمْ ..، تِحْرِمْ ..، زي هوآك ..، ]

لَنْ أَقُوَلَ صُدْفَهْ .. ،
وَلَنْ أُكَرِرّ مَآ جَآءَ فِيْ الْأحَلآمْ ,
فَأنَآ لَآ أَؤْمِنُ بِهَآ الْبِتَّهْ ..
فَـ أَنْتِ مَآئِدَةُ الْسَمَآءِ لْجُوُعِ قَدْ طَحْنَ أَزِقَةِ الْقَلْبِ.،
وَأنَهَكَ أَرْوَقِةَ الْرُوُحْ .. .،
أَنْتِ مُزْنُ الْإلَهِ لِصَحْرَآءِ أَوْرِدَتِيْ ,
الْتِيْ أَرْهَقَهَآ الْحَنِيْنَ.، وَأَضنَآهَآ الْتَعَبْ ..
أَنْتِ أُقْحُوُآنَةَ الْدَهْرِ الْقَآحِلُ، والْليآلِيْ الْكُهََّلْ ..
أَنْتِ الْحَقِيَقَةُ الْتِيْ قَرَّتً بَهَِآ أَعْيُنُ سَآعَآتِيْ الْثُكََلْ ..،
أَنْتِ فَيْرُوُزَةَ الْصُبْحِ .,،وَنَآفِذَةُ رِئآتِيْ الْنُحَّلْ ..
أَنْتِ هَدَيَةُ الْمَوَلِىَ .,وَمِيَلآدِيَ الْجَدَيَدِ .،
هُنَآ بِيْنَ قَدَمَيِكِ يُهْرَآقُ زَفِيْرُ الْمَآضِيْ ..،
لَيَنْبَتَ بِيْنَ يَدَيِكَ رَبِيِعُ الْعُمْرِ الْأوَّلْ .



[وعمري ما اشكي من حبك ..،
مهما غرامك لوعني .،
لكن اغير من اللي يحبك ..
ويوصون هواك اكتر مني ..

أَتَعْلَمِيْنْ ..!
لَنْ أَلَوُمَ أَشْيَآءَكْ,,.
وَلَنْ أَغْضَبَ أَبَدَاً مِنْ كُلِ ذِيْ قَلِبْ حَوْلَكْ ..،
وَلَنْ أُعَآتِبَكِ عَلَىَ تَلِكَ الْتِلْقَآئِيَةِ الْتِيْ تُعَآمِلِيَنَ بِهَآ شَعْرَكْ ..
لَنْ أَصْرَخَ يَوْمَآ لَمِآذآ يَبِتِسِمُ ثَوْبِكِ ..
لِنْ أقَوْلَ بَعْدَ الْيَوْمِ كُفَّ يَآعِطْرُهَآ إْنْ قَبَلَ صَدْرَكْ ..
لَنْ أَكرَهَ بَعْدَ الْسَآعِةِ أَحْمَرُ الْشِفَآةِ إْنِ اْحْتَضَنَ شَفَتِكْ ..
لِنْ أِسَخَطْ ,,
لَنْ أَذَهِبْ بَعِيِدَاً أَعَضُ أَنَآمِلِيْ إِنْ رَأيْتُ قِلَآدَتِكِ فِيْ سُبِآتِ تَعَآنِقِ قَدّكِ ..
فَكُلُّ الْأشْيَآءَ مِثْلِيْ إْنْ أَبْصَرَتِكِ صَدٌّقَتْ بِكِ فَـ أَعْتَنَقَتْكْ ..
لَكِنْ 
أَتَمِنَّىَ أَنْ أََكُوُنَ كُلَّ أَشَيَآءَكْ ..
فَهَلْ أَسَتَطِيَعْ .. ُ!
لَآ أََظَنُ .. 
أُحِبُكْ 






وَإْنِ اْشْتَقْتُ لَكْ ..
وَإِنْ اْفْتَقَدتُكْ ..
وَاْنْ تَضَرَجَ كُلِيْ بِأَنِيِنِكْ . ..
وَاْنْ اْشْتَدَّ بِيْ وَجَعُكْ ...
أْنْزَوِيْ إِلِىَ تِلَكَ الْبُقْعِةِ الْمُبَآرَكَةِ مِنِيْ ..،
بِيْنَ أْرْبَعَةِ أَضْلُعِيْ ،
"أَنَآ وَ أنَآ وَ أَنَآ وَأنَآ فَقَطْ "
وجِهَآتِيْ الْخَمْسَةُ
"لَآأُرِيْدُ أَحْدَاً ، لَآأرْغَبُ بِيْ..، لَنْ أَسْمَعَ أحْدْ .، أَكْرَهُنِيْ .، لِيِتَنِيْ لَمْ أَكْنْ .، "
وِجَهَتِيْ الْسََآبِعَةُ تَحْتَ الْإنِشَآءَ وَأنْتِ :..،
مُنْهَكٌ حَدَ الْسَمَآءْ ..
فَـ يَآ أيُهَآ الْمسَآءِ لَمْآذآ وَلِمِنْ تُشْرِقْ .. !
أَخْبَرَتُكِ ذَآتَ وَجْدٍ أَنَِيْ أَمْقَتُ الْسُؤَآلَ ..،
وَأَكْرَهُ الْأجِآبَهْ ..
وَأَعَلَمُ كَمْ أَنْآ سَيْءْ..
كَمْ هِيَ الْأشَيِآءُ ذُآتَ أَوْجِهٍ سِتَهْ / حَآدَةٌ لَآتُشْفِقِ وَلَآتَرْحَمْ ..!
مَثِلُ الْأسَئِلَةِ ،وَإِجَآبِتِيْ الْعَآرِيَةُ وَاْشْتِيَآقِيْ ...!
كَـ تِلْكَ الْسَآعَآتُ إْنْ نُفِيَتْ مِنْ طُرُقِ الْأيَآمِ بَعِيِدَاً عَنْكِ ..، ..!
كَتِلْكَ الْعَآدَةِ الْتِيْ لِآ أظَنُ أنَنَيْ سَأُقْلِعُ عَنْهَآ ..،
كَ أَنْتِ حِينَ أَدْمَنْتُكِ ،
حَيْنَ آمَنْتُ أَلَآ وَجُوُدَ لِحَيٍّ إِلَآبِكْ ،
فَأْصْبَحْتُ كَـ الْطِفِلِ لَآ أَنْآمُ إِلَآ فِيْ عَيْنِيْكِ ..،
وَلَآ يَهْدَأُ لِيْ بَآلٌ إْلآ إِذآ أَنْآ كُلُّ أَخْيِلَتِكْ .. ،
وَلَآيَهْجَعُ لِيْ نَبْضٌ إْلَآ إِذآ رَبَتَتْ عَلَىَ رَأسِهِ شَفِتِيْكِ ..،
وَمَآ حَآلِيْ .. إِنْ غَفَوْتِيْ
سَتَظَلْ تِلِكَ الْأٌحْجِيَهْ تَلآحِقُنِيْ طَآلَمَآ لَآ أَزَآلْ .. ! ..!
رَحَمَآكَ يَآرَبْ ...
" بِكَ أَسْتَجِيْرُ وَمِنْ يُجِيِرُ سِوَآكَ "
لَآ أَرَىَ ، لَآ أَسْمَعُ ، لَنْ أَتَكَلَّمْ ..،
فَوْقَ أَسَوَآرُكِ الْعَآلِيْهْ ..،
وَعَلَىَ صَعِيْدِ الْأشْوَآكِ الْنَآئِمَةُ جَوَآرَ أَبْوَآبُكِ الْتِسْعَهْ .. ،
تَتَقَلَّبُ أَنْفَآسِيْ ..،
وَيَصْطَلِيْ كَبِدِيْ مِنْ أِيِ الْجَهَآتِ سَتُشْرِقٍيْنَ ..!
وَعَلَىَ أَيُ الْضُلَوَعِ سَتَتَكِئِيْنَ ..!
وَأَيُ خَلِيْةٍ سَتَحْظِيْ بِمُصَآفَحَتَكِ أَوْلًَاً ...!
أَلَآتَرَيْنَ مَآبَآلُ الْلَحَظَةِ وَجْهُهَآ وَالْخَوْفُ فَآقِعٌ بْالْغْرْبَةِ عْيْنِيْهَآ ..!
أَلَمْ تَسْمَعِيْ وَقْعَ الْثَوَآنِيْ تَرْكُضُ خَلْفَ أَطْيَآفُكْ ..
أَلْمَ يَكُنْ دَوِيُّ الْهَلِعْ لَمَآ أَمْطَرَ الْحَنِيَنْ ذّآتَ فْجْأَةٍ كَآفٍ لَآنْ يَسْتَحِثَ ذَرَةَ اْنْتِبَآهَكِ ...!
أَمآ آنَ أَنْ تَسْتَيْقِظِيْ ...!

وَأَنَآ أَنْتَظِرُكْ ..~|







إْنْ لَمْ تُسْقِنَآ الْسَمَآءُ ..،
وَإِنِ اْحْتَجَبَ الْغَيْمُ .، وَاْخْتَنَقَتِ الْأَرْضُ بِجِيُوُشِ الْعَطَشْ.،
وَإْنْ تَسَجَّرَتْ قَوَآفِلُ أَوْرِدَتِيْ خَلْفَ قُضْبَآنِ الْشَوْقِ إِلَيْكْ..،
وَإْنْ تَنَحَىَ الْنَسِيْمُ مِنْ طَرِآئِقِ الْصَيْفِ الْمُغْبَرِّ ،
وَنَآمَ الَنَدَىَ فَوْقَ طَلَآئِعِ الْغِيَآبِ ،هَرَبَاً مِنْكِ إِلَيْكِ .،
وَإنْ تَمَلْمَلْتْ أَعَنآقُ الْلَيْلَكِ خَائِفَةٌ أَجْهَدَهَآ الْأَرَقْ .،
ثِقِيْ أَنْهَآ سَتُمْطِرْ..!
وَإْنْ لَمْ ,.!
أَعِدُكْ
سَتَرَيْنَنِيْ خَلْفَ كُلِ نَآفِذَةٍ أََشْرَقَ مِنْ عَيْنَيِهِ الْوْدَقْ ..،
...!
لَكِنَّهَآ أَمْطَرَتْ
 ..!
فَأَيْنَ أَنْتِ ..،!



صَهٍ يَآحَرْفْ ..
لَكَ أَنْ تُؤْمِنْ أََنَّنِيْ لَنْ أَتَنَفَسَ إْلَآ كَمَآ أَحِبُ وَمَآلَآتَرْغَبْ ..
فَأرْحِنِيْ مِنكَ وَالْنَصِيِحَةُ لَكْ ..،
وَآسْمَعْ ،وَرَآفِقِنِيْ بَهَذهِ ..





لَأنَّ الْتَغَيُّرَ سُنَّةً كَآنَتْ وَحِكْمِةٌ يَهْدِيْ بِهَآ اللهُ مِنْ يَشَآءُ وَيُضِلْ .،
فَدَعْنِيْ لِإخْبِرَكَ يَآ شَقِيَقَ الْنَبْضِ آَيَهْ ..!
لَآشَيْءَ سَيْجَعَلُ الْألَمَ اْبْتِسَآمَهْ ..
ولَيْسَ هُنَآكَ مِنْ شَيْءِ قَآدِرٌ عَلَىَ كَسْرِ هَآمَهْ .،
وَمَنْ ذَآ يَدْعِيْ أَنْ الْلَيْلَ إْصْبَآحٌ ،وَالْفَجَرُ فَآقَهْ .،
أَتَعْرِفُ ياَرَفِيِقُ مَآ الْحِيْرَهْ ..!
وَمَآ الْغِيِرَهْ ..،
وَمَآ أَوْجُهُ الْإْخْتِلَآفِ بِيْنَ الْحُلُمَ وَالْخِيَرَهْ .. !
قُلْ لِيْ مَآ مَعْنَىَ الْقَلَمُ وَمَآ نَظِيْرُهْ ..!
وَمَآ الْجَرْحُ إْنْ نَكِرَ الْضِمَآدْ .،
وَمَآ الْزِنَآدُ,، وَلَوْنُ الْسَمَآدِ ..!
وَمَآ الْسَجْعُ إْنْ عَشِقَ الْمِدَآدْ ..
وَهَلْ يِصِلُ الْعِنَآدْ ..،
وَمَتَىَ الْرَمَآدْ .، وَمَآ الْمِهَآدُ إْنْ أَنَّ الْقَلَمْ .. .!
مَنْ أَنْتَ إْنْ مَآتْ الْوَرَقْ ..،
وَكَيْفَ أَنْتَ إْنْ هَطَلَ الْشَفَقْ ..
وَمَآ حَآلُكَ لَوْ غَرَبُ الْحَنِيَنُ وَاْشْتَعَلَ الْأرَقْ ..!
إْنْ مُدَّتْ يَدُ الْتَدَمِيْرِ وَتَغُوُرُ فِيْ عُرُوُقِكَ الْمَسَآمِيْرُ.، إْنْ شَبَّ فِيْ مَتْنِكَ الْضَيَآعُ ،وَتَسَرْمَدَ الْنَدَمْ .، مَنْ أَنْتْ ..!
أَتَعْلَمُ مَآالْوِصَآلْ ..،
أَيْنَ الْمُحَآلْ..
وَلِمَآ الْنِضآلْ ..،
ومَآ الْمَنَآلْ ..
..!
قُلْ لِيْ بِمَآذآ أَعْرِفُ الْسُؤَآلْ .،
وَبَمآ تَتَزَيْنُ الْإِجَآبَةُ إْنْ غُرِسَ فِيْ قَلْبِهآ -س- الْعُضَآلْ .!
أُشْفِقُ مِنْكَ عَلَيْكَ وَمِنِيْ
وَأرْحَمُ حَآلَكْ إْنْ عَلِقَ فِيْ شَفَةِ عَيْنِيْ ..



أَرَحْنِيْ بِسِكُوُتِكْ ،وَلْتُرَآفِقْنِيْ بِتِلْكْ ..! 






مُوُقِنٌ بَأنَّكَ لَنْ تَعْلَمْ ..
وَإِنْ عَلِمْتَ لَنْ تَفْقَهْ ..،
وَإْنْ عَقِلْتَ لَنْ تُجِبْ وَلَآ تَسْتَطِيِعْ ..

نَسِيْتُ أَنْ أَسْأَلَكْ ..!
أَتْعْرِفَ الْحُبْ ..؟!
وَمَآ الْصِدْقْ ..!

أَرْجُوُكَ رَآفِقْنِيْ أَيْضَاً بِتِلْكْ ..






أَشْعُرُ أَحْيَآنَاً أَنِّيْ قَدْ تَجَآوَزْتُ عُمُرِيْ .، وَمَضَيْتُ أَلْفَ حَيَآهْ ..
أَشْعُرُ عَآدَةً كَلَّمَآ أَرْقَتْنِيْ الْذِكْرَىَ ..
وَأَيْقَظَنِيْ شَوْقِيْ إِلَيْكَ /ـكِ..، أَنِّيْ فِيْ مُنْتَصَفِ الْقَرَنِ الَوَآحِدِ والْخَمِسِنِ مَنْ الْضَجَرْ 
وَكَأنَّكَ يَآ ضِيِقُ قَدْ مَرَرَتَ بِيْ سَآعَةَ فَقْدٍ فِيْ سَنَةِ الْظَمَأْ .. !
أَعْرِفُكَ يَآ وَجْدُ جَيْدَاً لَمَآ غَزْوُتَنِيْ ذآتْ فَجْأَةٍ فِيْ سَنَةِ الْلِقَآءْ ..!
مُوُجِعٌ أَنْتِ يَآ نَزْفُ إْنْ قَبْلَتْ وَجْنِتِيْ الْصُبْحْ ..
أَلَنْْ تَكْتَفِيْ يَآ هَمْ مُلآحَقَتِيْ بِيَْنَ أَزِقَةِ الْفَرَحْ .، وَشَوَآرِعُ "لَسْتُ أَنَآ".
أَلَنْ تَهْجُرَنِيْ يَآ زَفِيْرُ الْأَنَآ إْنْ إْرْتَدَيْتُ مَعْطَفُ الْخُوْفِ عَلَىَ قَآرِعِةِ الْوَهْمْ ..
مَتَىَ سَآخْلَصُ مِنْكْ ..،
أَوَمَآ يَأسْتَ أَنّهُ لَنْ يُغَيِّرَنِيْ شَيْءْ ..،
أَوَمَآ آَمَنْتَ أَنْنِيْ لَآ أَخْشَىَ الْمَوْتَ وَمَآ زِلْتُ أَتْنَفَّسْ ..
ثِقْ بَأنّكَ سَتَظَلُ كَمَآ أَنْتَ وَلَنْ أَكُوَنَ إِلْآيَ ..
سَئِمْتُكْ

لُطْفَكَ يَآ اللهْ .. 



لِكُلِ نَآفِذةٍ وُجْهَةٌ تُقَبِلُ الْصُبَحَ بِهَآ وَتَحْضُنُ الْلَْيِلْ ..
وِلَلإشْرَآقِ عَلَآمَآتُ وَلَآ تَغْرُبُ الْشَمَسُ الْإ بِمِيَقآتْ ,,
وَلَأنَنَآ بَضِعُ وَقْتٍ ،وَأنْفَآسُنَآ قَلْبُ الْحَيَآةِ وُرُوُحُهَآ ..
دَعِيِنِيْ لَأهْمِسَ فِيْ قَلْبِكْ سِرْ ، وَأرْسَمُ فِيْ مُقْلَتِيْكِ قَمْرَ .،
 وَأضَعُ لَوْنَ الْجُوُرِيْةَ عَلْىَ خَدِكِ وَأكْتِبُ فِيْ شَفَتِيْكَ بَآبَ الْفَجِرِ وَرَآئِحَةُ الْقَهْوَةْ ..
دَعِيْنِيْ سَأسْكُبُ عَلِىَ صَدْرُكِ اَورَآقَ الْبَنَفْسِجِ وَاْبِتِسَآمَآتُ المَطَرْ ..،
سَآلُفَ خَصْرَكِ بَعَنآقِيِدِ الْشَوْقِ الْسَآكِنَة أَطْرَآفَ أَصٍآبِعِيْ وُكُلَهَآ .. :$
لَأنَآمَ بِينْكَ وَبَيْنَكْ بِسْلَآمٍ

حَتَىَ لَآ أَنْسَىَ وَأّذَكِرُكْ
أَنَآ بَقَآيَآ دَمْ ..، وَشَتَآتُ بَعَضِ خَلَآيَآ
وَرَحِيِقُ رُوُحِ تَرَسْبَتْ فِيْ مَنَآبِعِ قَلْبِكْ ..
فَـ حَقٌ إْنْ قُلُتُ أَنِيْ قَوِيٌِ لِذَلِكْ.، لَكِنِيْ وَرَبُكِ لَآ أَقَوَىَ بُعْدَكْ ...!
لَآ تُشْرِقِيْ ..

رُحْمَآكَ يَآرَبْ ...

إقْرَأِيِنِيْ هَنَآ ، |~





تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

لَآ آبَهُ لِقَوَآنِيِنْ الْبَشَرْ ..
وَلَآ آُحُبِ الْتَمَتْرُسَ خَلْفَ قَوَآعِدْ الْنُوُرْ ..
لِيْ دُسْتُوُرِيَ الْ أَجْعَلُ مِنْهُ كُلَّ أَشْيَآئِيْ غَيَرَ مُرَتَبَهْ ..
أَكْرَهُ الْتَشَرْنَقَ حَوْلَ الْذّآتْ .. وَلَآ أَدْعَيْ مَآلَيَسَ لِيِ بِحَقْ ..
لَآ أَجِدُ نَفَسِيَ إَلَآ بِيْ ، وَلَيْسَ لِيْ إِلَآيَ ..، وَلآ أُرَيَدْ ..

أُؤُمِنْ أَنْ لَآشَيءَ يُشبِهَنِيْ كَـ حَرفِيْ .. 
[وَمَنْ تَبَدَّتْ فِيْ غَيْرِ الْزَمَآنِ وَلَآ الْمَكَآن ، ]

أَضَعُ الْحَرْفَ أَنَىَ أَرِيَدْ .،
 وَحَآلَمَآ أَتَنَفَّسْ .، مِنْيِ خَلَقْتُهُ ..، وَبِهِ أَ/يَمُوُتْ ..
لِذآ سَأَكْتُبُ الْنَبْضَ مِثْلَمَآ أَنْزِلْ ..،
أَيَهآ الْسَآدَهْ .
حَسْبَيْ أَنْ يَلَآمِسَ حَرْفِيْ ذَآئِقَتَكَمْ بِصَمْتٍ وَكَفَىَ ..



أَيَتُهَآ الْرُوُحُ الْأَرَقُّ شَرَاً ..
الَأرْتَبَ فَوْضَىَ .، الَأَكْذَبَ صِدْقَآ ..،
وَأَحَقُ مَآلَآمَسَتْ رُوُحِيْ غَرَآبَهْ ..
وَأَعَذَبَ مَآ كَتَبَتهُ الْمُعْجِزَآتْ ..
وَأمْرَّ مَآ جَبَلَتُهُ يَدُ الْصُدْفَهْ ..
وَسَكَنَ مُقْلَتَيْ الْحِيِرَهْ ..،
وَأسْتَوَطَنَ قَلْبُ الْأمْنِيَآتْ ...
مَهَلَآً ....
لِيَتَبَعْثَرُ النَفَسْ ...
أَيَآ أَلَقَاً تَبَوَتَقَ فِيْ مَدَآئِنْ الْمَجُْهُوُلِ ،
وَتَسَرْمَدَتْ جَدَآوِلِهُ تَعُدُّ الْنَبَضَ وَتُرَآفِقَ الَآلَمْ ..
أَيَآ قَوَآفِلُ الْأضْدَآدِ الْتِيْ أَكْمَلَتْ بِنَوَآقِصَهآ مَآاْكْتَمَلْ .،
وَأَشْرَقَتْ بِسَوَآدِهَآ قَلَآئِدُ ضَوْءٍ وَصَنْدُوُقُ أَمَلْ ...
[سَــلَآمٌ عَلَيْكَ بَرَدَاً يَطِيِبُ بِهِ قَلَبْكْ ..، وَتَحْتَضِنُهُ رُوُحَكْ ..، لَآيُفَآرِقُكِ وَلَآيَنْتِهي]
تَنَزَّلَتْ عَلىَ حَيِنِ عُزْلَةٍ كَـ حَبَآتِ الْزَبَرَجَدْ ..
وَعَلَىَ ذآتِ غَفْلَةٍ كُلَّ مَآفِيَ سِبَآقٌ أَيُّهُ قَبْلَ أَنْ تُقْلَعِ يَصْعَدْ ..
وَقَبْلَ أَنْ تَغِيَضَ بِينَ مَسَآمَآتِ رُوُحِيْ ،
أَغْرِسُ فِيْ كُلَيْ مَآاْسْتَطَعُتْ مَنْ بِعَضْكْ ..
وَحَيَنْ تَخُفُتْ سُحُبُكِ ..،
 وَيَتَضَآئَلُ فِيئُكِ ..،
 أَرَآنِيْ أُغْدِقَكْ حَتَىْ تَفَيَضَ مَيَآسِمُكْ .. 
أَتُرَآنِيْ سَـ أَنْتَهِيْ / أَكْتفِيْ .. !؟
عُذْرَاً يَآمَرَآبِضُ الْغَيَمْ .. وَيَآقِلَآعُ الَسَدِيمْ .، فُكُلُّهَآ قَدْ صًآرَبَعَضيْ وَبَعْضِيْ فِيْ طَرَيِقِهْ لِكُلِّهِآ ..
....،... وُكَآنَ حَقٌ عَلَيَّ ، عِرْفَآنَاً بِجُوُدِ الْسَمَآءِ ،
وَحَمْدَاً لِلَهِ أَوْلَآ وَأخْرَاً ..، ٍ[وَأمَّآ بِنِعْمَةِ رَبِكَ فَحَدِّثْ ].،
إْنَّ الَلَّهَ لَيُحِبُ أَنْ يَرَىَ أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَىَ عَبْدَهْ ،
" سَمِعْنَآ يَآرَبْ وَأطَعْنَآ ،"
وَصَدَقْتَ بِأبِيْ أَنْتّ وَأمُّيْ يَآحَبِيِبَ الْلَهْ ..،
سَأَخْرِجُ مِنْ الْوَرَيِدِ تِلْكْ ، وَشِرِيَآنْ ,،
وَأَنْظُمَكِ عُنْقَوَدَاً مِنْ عِنَبْ .، 
لَآ بَلْ إِسْوَرَةً مِنْ ذَهَبْ .،
 لَآ لَآ سَأُرَتِبَكِ مِشْكَآةً مِنْ صًخَبْ.
أَتْعَلَمِيْنَ جَمِيِلَةٌ أِنْتِ وَمَآ سَتَرْتَدِيْن .، رَآئِعَةٌ وَأعَلَمْ كَمْ ...
فَدَعِيِنِيْ أَجمَعُكِ فِيْ شِرِيآنِيْ ..،
 وَأضْعُ مِنْ لَوَنِهِ هَذَيَآنِيْ ..
وَاَنْهَمِرَ فِيْ صَدْرُكِ إِنْ كُنتُ قِلَآدَهْ ..
وَانْكَمِشُ فِيْ مِعْصَمُكِ إِذآ هَكَذآ مُرَآدَهْ ..
وَاخْتَزِلُ هَمْسكِ لَوْ أَهْمَلْتِنيْ تَحَتْ الْوِسَآدَهْ ..
وَإنْ زَآدَ فِيْكِ عَنَآدِهْ ..
إِنِسِيٍنيْ فِيْ الْبُنصُرِ زَنَآدَهْ ..َ!
وَكَالْعَآدَهْ ..
لَآ أَعلَمْ كَيْفَ تَرْتَدِيِنْ الْسَعَآدَهْ .. ..!
بَيَدَ أَنِيْ أَوُقِنْ أَنْكِ كُلُّ الْسَعَآدَهْ ..،
وَكُلُّ الْأَشْيَآءَ لَمْ / لْنْ تَكُنْ وَلَآ تَرْقَىَ لِجَمَآلٍ إِلَآ بِكْ [حَقِيَقَهْ وَدَعِيِنِيْ أَكْذِبْ ]
فَأَنََىَ شِئِتِ تَزَيَنِيْ بِكِ كَمَآ تَنُآسِبُ الْلَحْظَةُ وَوَآفَقَ "مودك" وَأرَآدَهْ .. *_^
 


لَآ أَكْتَرِثُ ..،
فَـ دَعِيِهُمْ كَلَمَآ لَآمَسَتْ جَبِيِنُكْ شَمْسْ ..
وَصَآفَحَكِ طُهْرُ الْقَمَرْ ..
وَنَبَتُ فِيْ خَآفِقُكِ الْفَرَحْ ..
وَتَعَتَقٍ فِيْ عَبَقَكِ الْوَرْدْ ..
وتَضَوَعً مِنْ جَسَدُكُ مِسْكُ الْمَسَآءِ ، وَرَآئِحَةُ السَمَآءِ ، وَلِذَةُ الْثَمَلْ ..
دَعَيِهِمْ يَرَوَنَ نَبَضَ شِرِيَآنِيْ .. وَلوْنَهْ الَآزْرَقْ ..
وَأَنِيْ الْأَغَرَقُ الْأَغْرَقْ فِيْ عُمْقُكِ الْأعَمَقْ .،
دَعِيَهِمْ يَرَوُنَنِيْ فيَكِ أَنْتِ،
وَفِيْ قِبْلُتُكِ أًصِلِيْ .،
وأَِغتِسِلُ فِيِكِ لَاَنِتِ .،
وَاْعْتَنِقُكِ فَرَضَاَ وَأَتَبَتَلُ فِيْ شِغَآفِكِ نَآفِلَةً أَبَدَآ ..
وَلَيَعَلَمُ أَهَلُ الْسَمَآءِ وَالْأرْضُ
أَنِيْ حَرْفُكْ .، أَنِيْ شَفَتُكْ
ضِيِقُكْ ، هَمَسُكْ .،
جُزُرُكِ ، وَجَنَآتُكْ
وُكُلَيْ حُزْنِكْ ،
وكُلُكِ لِيِ وَجَدْ .، وَقَلْبُكِ الْسَعْدْ .، وَنَآفِذَةُ الْإبْتِسَآمَهْ ..
أنْتْ الْوْرَدِ كَمَآ تَشِتَهَيِنْ ..
وَأنَآ اللَيلُ بَلَآ صَبآحْ ..،
وَأنْكِ الْفَجْرُ فَلَآ أعْرُفُ ضَحَىْ وَلَآ دُجَىْ ..
وَاَنَنِيْ طَشْتٌ مِنْ تُرآبْ وَكُلّهُ عَطَشٌ لِدَمْعُكْ الْأسٍنِ .،
وَرَمَآدُكْ الْوَرَدَيْ ...

 





أَوَ تَعْتَقِدِيَنَ أَنَنَيْ سأَكْتفِيْ ....!
تَبَاُ لَكِ ...، 
فَلْنْ يَنَتَهِيْ فِيْكِ سَطْرٌ بَدَآيَتُهُ أَنْفَآسِيْ وَأَخِرَهُ نَبْضُكْ ..