لَآ آبَهُ لِقَوَآنِيِنْ الْبَشَرْ ..
وَلَآ آُحُبِ الْتَمَتْرُسَ خَلْفَ قَوَآعِدْ الْنُوُرْ ..
لِيْ دُسْتُوُرِيَ الْ أَجْعَلُ مِنْهُ كُلَّ أَشْيَآئِيْ غَيَرَ مُرَتَبَهْ ..
أَكْرَهُ الْتَشَرْنَقَ حَوْلَ الْذّآتْ .. وَلَآ أَدْعَيْ مَآلَيَسَ لِيِ بِحَقْ ..
لَآ أَجِدُ نَفَسِيَ إَلَآ بِيْ ، وَلَيْسَ لِيْ إِلَآيَ ..، وَلآ أُرَيَدْ ..
أُؤُمِنْ أَنْ لَآشَيءَ يُشبِهَنِيْ كَـ حَرفِيْ ..
[وَمَنْ تَبَدَّتْ فِيْ غَيْرِ الْزَمَآنِ وَلَآ الْمَكَآن ، ]
أَضَعُ الْحَرْفَ أَنَىَ أَرِيَدْ .،
وَحَآلَمَآ أَتَنَفَّسْ .، مِنْيِ خَلَقْتُهُ ..، وَبِهِ أَ/يَمُوُتْ ..
لِذآ سَأَكْتُبُ الْنَبْضَ مِثْلَمَآ أَنْزِلْ ..،
أَيَهآ الْسَآدَهْ .
حَسْبَيْ أَنْ يَلَآمِسَ حَرْفِيْ ذَآئِقَتَكَمْ بِصَمْتٍ وَكَفَىَ ..
أَيَتُهَآ الْرُوُحُ الْأَرَقُّ شَرَاً ..
الَأرْتَبَ فَوْضَىَ .، الَأَكْذَبَ صِدْقَآ ..،
وَأَحَقُ مَآلَآمَسَتْ رُوُحِيْ غَرَآبَهْ ..
وَأَعَذَبَ مَآ كَتَبَتهُ الْمُعْجِزَآتْ ..
وَأمْرَّ مَآ جَبَلَتُهُ يَدُ الْصُدْفَهْ ..
وَسَكَنَ مُقْلَتَيْ الْحِيِرَهْ ..،
وَأسْتَوَطَنَ قَلْبُ الْأمْنِيَآتْ ...
مَهَلَآً ....
لِيَتَبَعْثَرُ النَفَسْ ...
أَيَآ أَلَقَاً تَبَوَتَقَ فِيْ مَدَآئِنْ الْمَجُْهُوُلِ ،
وَتَسَرْمَدَتْ جَدَآوِلِهُ تَعُدُّ الْنَبَضَ وَتُرَآفِقَ الَآلَمْ ..
أَيَآ قَوَآفِلُ الْأضْدَآدِ الْتِيْ أَكْمَلَتْ بِنَوَآقِصَهآ مَآاْكْتَمَلْ .،
وَأَشْرَقَتْ بِسَوَآدِهَآ قَلَآئِدُ ضَوْءٍ وَصَنْدُوُقُ أَمَلْ ...
[سَــلَآمٌ عَلَيْكَ بَرَدَاً يَطِيِبُ بِهِ قَلَبْكْ ..، وَتَحْتَضِنُهُ رُوُحَكْ ..، لَآيُفَآرِقُكِ وَلَآيَنْتِهي]
تَنَزَّلَتْ عَلىَ حَيِنِ عُزْلَةٍ كَـ حَبَآتِ الْزَبَرَجَدْ ..
وَعَلَىَ ذآتِ غَفْلَةٍ كُلَّ مَآفِيَ سِبَآقٌ أَيُّهُ قَبْلَ أَنْ تُقْلَعِ يَصْعَدْ ..
وَقَبْلَ أَنْ تَغِيَضَ بِينَ مَسَآمَآتِ رُوُحِيْ ،
أَغْرِسُ فِيْ كُلَيْ مَآاْسْتَطَعُتْ مَنْ بِعَضْكْ ..
وَحَيَنْ تَخُفُتْ سُحُبُكِ ..،
وَيَتَضَآئَلُ فِيئُكِ ..،
أَرَآنِيْ أُغْدِقَكْ حَتَىْ تَفَيَضَ مَيَآسِمُكْ ..
أَتُرَآنِيْ سَـ أَنْتَهِيْ / أَكْتفِيْ .. !؟
عُذْرَاً يَآمَرَآبِضُ الْغَيَمْ .. وَيَآقِلَآعُ الَسَدِيمْ .، فُكُلُّهَآ قَدْ صًآرَبَعَضيْ وَبَعْضِيْ فِيْ طَرَيِقِهْ لِكُلِّهِآ ..
....،... وُكَآنَ حَقٌ عَلَيَّ ، عِرْفَآنَاً بِجُوُدِ الْسَمَآءِ ،
وَحَمْدَاً لِلَهِ أَوْلَآ وَأخْرَاً ..، ٍ[وَأمَّآ بِنِعْمَةِ رَبِكَ فَحَدِّثْ ].،
إْنَّ الَلَّهَ لَيُحِبُ أَنْ يَرَىَ أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَىَ عَبْدَهْ ،
" سَمِعْنَآ يَآرَبْ وَأطَعْنَآ ،"
وَصَدَقْتَ بِأبِيْ أَنْتّ وَأمُّيْ يَآحَبِيِبَ الْلَهْ ..،
سَأَخْرِجُ مِنْ الْوَرَيِدِ تِلْكْ ، وَشِرِيَآنْ ,،
وَأَنْظُمَكِ عُنْقَوَدَاً مِنْ عِنَبْ .،
لَآ بَلْ إِسْوَرَةً مِنْ ذَهَبْ .،
لَآ لَآ سَأُرَتِبَكِ مِشْكَآةً مِنْ صًخَبْ.
أَتْعَلَمِيْنَ جَمِيِلَةٌ أِنْتِ وَمَآ سَتَرْتَدِيْن .، رَآئِعَةٌ وَأعَلَمْ كَمْ ...
فَدَعِيِنِيْ أَجمَعُكِ فِيْ شِرِيآنِيْ ..،
وَأضْعُ مِنْ لَوَنِهِ هَذَيَآنِيْ ..
وَاَنْهَمِرَ فِيْ صَدْرُكِ إِنْ كُنتُ قِلَآدَهْ ..
وَانْكَمِشُ فِيْ مِعْصَمُكِ إِذآ هَكَذآ مُرَآدَهْ ..
وَاخْتَزِلُ هَمْسكِ لَوْ أَهْمَلْتِنيْ تَحَتْ الْوِسَآدَهْ ..
وَإنْ زَآدَ فِيْكِ عَنَآدِهْ ..
إِنِسِيٍنيْ فِيْ الْبُنصُرِ زَنَآدَهْ ..َ!
وَكَالْعَآدَهْ ..
لَآ أَعلَمْ كَيْفَ تَرْتَدِيِنْ الْسَعَآدَهْ .. ..!
بَيَدَ أَنِيْ أَوُقِنْ أَنْكِ كُلُّ الْسَعَآدَهْ ..،
وَكُلُّ الْأَشْيَآءَ لَمْ / لْنْ تَكُنْ وَلَآ تَرْقَىَ لِجَمَآلٍ إِلَآ بِكْ [حَقِيَقَهْ وَدَعِيِنِيْ أَكْذِبْ ]
فَأَنََىَ شِئِتِ تَزَيَنِيْ بِكِ كَمَآ تَنُآسِبُ الْلَحْظَةُ وَوَآفَقَ "مودك" وَأرَآدَهْ .. *_^
لَآ أَكْتَرِثُ ..،
فَـ دَعِيِهُمْ كَلَمَآ لَآمَسَتْ جَبِيِنُكْ شَمْسْ ..
وَصَآفَحَكِ طُهْرُ الْقَمَرْ ..
وَنَبَتُ فِيْ خَآفِقُكِ الْفَرَحْ ..
وَتَعَتَقٍ فِيْ عَبَقَكِ الْوَرْدْ ..
وتَضَوَعً مِنْ جَسَدُكُ مِسْكُ الْمَسَآءِ ، وَرَآئِحَةُ السَمَآءِ ، وَلِذَةُ الْثَمَلْ ..
دَعَيِهِمْ يَرَوَنَ نَبَضَ شِرِيَآنِيْ .. وَلوْنَهْ الَآزْرَقْ ..
وَأَنِيْ الْأَغَرَقُ الْأَغْرَقْ فِيْ عُمْقُكِ الْأعَمَقْ .،
دَعِيَهِمْ يَرَوُنَنِيْ فيَكِ أَنْتِ،
وَفِيْ قِبْلُتُكِ أًصِلِيْ .،
وأَِغتِسِلُ فِيِكِ لَاَنِتِ .،
وَاْعْتَنِقُكِ فَرَضَاَ وَأَتَبَتَلُ فِيْ شِغَآفِكِ نَآفِلَةً أَبَدَآ ..
وَلَيَعَلَمُ أَهَلُ الْسَمَآءِ وَالْأرْضُ
أَنِيْ حَرْفُكْ .، أَنِيْ شَفَتُكْ
ضِيِقُكْ ، هَمَسُكْ .،
جُزُرُكِ ، وَجَنَآتُكْ
وُكُلَيْ حُزْنِكْ ،
وكُلُكِ لِيِ وَجَدْ .، وَقَلْبُكِ الْسَعْدْ .، وَنَآفِذَةُ الْإبْتِسَآمَهْ ..
أنْتْ الْوْرَدِ كَمَآ تَشِتَهَيِنْ ..
وَأنَآ اللَيلُ بَلَآ صَبآحْ ..،
وَأنْكِ الْفَجْرُ فَلَآ أعْرُفُ ضَحَىْ وَلَآ دُجَىْ ..
وَاَنَنِيْ طَشْتٌ مِنْ تُرآبْ وَكُلّهُ عَطَشٌ لِدَمْعُكْ الْأسٍنِ .،
وَرَمَآدُكْ الْوَرَدَيْ ...
أَوَ تَعْتَقِدِيَنَ أَنَنَيْ سأَكْتفِيْ ....!
تَبَاُ لَكِ ...،
فَلْنْ يَنَتَهِيْ فِيْكِ سَطْرٌ بَدَآيَتُهُ أَنْفَآسِيْ وَأَخِرَهُ نَبْضُكْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق