رُحْمَآكَ يَآرَبْ ...
لَآ قُوَةَ لِيْ إِلًآ بِكْ ,
فَأنْتَ تَعْلَمْ وَلَآ سِوَآكَ ضَعْفِيْ ..
نَجَنِيْ يَآالله ,
فَكُلَمَآ وَقَعْتَ عَيَنآيَ فِيْ عَيِنِيِهَآ شَهِقَتْ أَحْرُفِيْ وَتَنَحَىَ الْقَلَمْ ..!
وَتَرَجَلَتْ شَفَتَآيْ وَتَغُوُرُ لسَآنِيْ ..
رُحْمَآكَ يَآرَبْ ,
أَعْنِيْ ..

لَآ قُوَةَ لِيْ إِلًآ بِكْ ,
فَأنْتَ تَعْلَمْ وَلَآ سِوَآكَ ضَعْفِيْ ..
نَجَنِيْ يَآالله ,
فَكُلَمَآ وَقَعْتَ عَيَنآيَ فِيْ عَيِنِيِهَآ شَهِقَتْ أَحْرُفِيْ وَتَنَحَىَ الْقَلَمْ ..!
وَتَرَجَلَتْ شَفَتَآيْ وَتَغُوُرُ لسَآنِيْ ..
رُحْمَآكَ يَآرَبْ ,
أَعْنِيْ ..
لَيْلَىَ ..
[ياما قلوب هايمة حواليك
تتمنى تِسْعَدْ يوم برضاك..،
وانا اللي قلبي ملك ايديك .،
تِنْعِمْ ..، تِحْرِمْ ..، زي هوآك ..، ]
[ياما قلوب هايمة حواليك
تتمنى تِسْعَدْ يوم برضاك..،
وانا اللي قلبي ملك ايديك .،
تِنْعِمْ ..، تِحْرِمْ ..، زي هوآك ..، ]
مُنْذُ مَتَىَ كَآنَتِ الْصُدْفَةَ يَدُ الْأمُآنِيْ..؟
وَمَتَىَ كَآنَ الْتَمَنَيْ وَحْدَهُ قَآئِدَ الْحَظْ ..، !
وَمَنْ بِرَبِكَ يَصْنَعُ الْحَيَآةْ ..؟!
الْحُلُمْ .. الْصَبْرْ .. أََنْتِ ،أَنَآ ..، أَمْ مَنْ ..!؟
سَأهْمِسُ فِيْ عَيَنِيْكِ سِرَاً ..
لَمْ أَدْرِكَ أَنِنِيْ حَيٌ ..
وَلَمْ أَعْلَمْ مَآهَوَ الْعَيْشُ .، وَكَيْفَ هَوَ ..
وَلَآ شَيْءَ يَسْتِحَقْ اْسِمْ الْجَمَآلْ ..!
فَكُلّ مَآ مَرَّنِيْ عَدَمْ ..
وَعَرَفْتَ أَنْوَآعَ الْضُرْ...
وَعَلَمْتُ أَلَآّ حَدِيَثَ سَوَىَ الْصَمْتْ ..
وَلَمْ يُكُنْ لَدِيْ مِنْ الْـ لآءِ لَآءْ ..!
مُوُقِنٌ بَإْنَّ فِيْ جَوْفِهَآ أَرْحَمْ ،
وَبِغِيْرِ ذَلِكَ لَمْ أَكْنْ مُؤَمِنْ ..!
كُلَّ إْنْتِظِآرْ أَنْسِجُ فِيْ كَفِيْ الْيُمْنِىْ لِقَآءَكِ
وَفِيْ يِدِيَ الْيُسْرَىَ سِكَيْنُ مَطْلِعَكِ..،
وَتَمَتَمَآتُ مَجِيِئِكِ أَذُوُدَ بِهَآ أَكْوَآمَ الْشَكْ..
الْتِيْ لَآتَلْبَثَ أَنْ تَتَلَآشَىْ ..
وَعَلَىَ بَقَآيَآ صْخْرَةِ الْصْبِرَ هُنَآكَ عَلَىَ مْقَرَبَةٍ مِنْكِ أَنَآ..!
وَلِأَنِّيْ لَآ أَخْتَلِفُ وَمَآجَآءَ فِيْ أَنْ
[الأشيْآءُ الْتي نحبها/نعشقها /نريدها لاتأتي الا متأخره] ..
فَلَمْ أَعْلَمْ غَيْرَ تَلَكَ الْزَوَآيَةَ ..
أُصَلِّيْ فِيَهَآ وَمَنْهَآ أَدَعُوُآ ..,
وَلَكِ أَنْتَظِرْ ..
مَنْ أَنْتِ ..لَآأَعْلَمْ ..
مَتَىَ . لَآأدْرِيْ ..
لَمَآ ,.وَكَيْفَ لِيْ ..
إِلَىْ مَتْىْ ..؟
لَآ شَأَنَ لِيْ لَآ تَسْأَلِيْنَنِيْ ..،
لَآ تَتَحَدْثِيِنَ ..
فَإْنِيْ لَآ أَعْلَمْ ..
لَآ أَعْلَمْ ..
لَآ أََعْلَمْ ..
وَمَتَىَ كَآنَ الْتَمَنَيْ وَحْدَهُ قَآئِدَ الْحَظْ ..، !
وَمَنْ بِرَبِكَ يَصْنَعُ الْحَيَآةْ ..؟!
الْحُلُمْ .. الْصَبْرْ .. أََنْتِ ،أَنَآ ..، أَمْ مَنْ ..!؟
سَأهْمِسُ فِيْ عَيَنِيْكِ سِرَاً ..
لَمْ أَدْرِكَ أَنِنِيْ حَيٌ ..
وَلَمْ أَعْلَمْ مَآهَوَ الْعَيْشُ .، وَكَيْفَ هَوَ ..
وَلَآ شَيْءَ يَسْتِحَقْ اْسِمْ الْجَمَآلْ ..!
فَكُلّ مَآ مَرَّنِيْ عَدَمْ ..
وَعَرَفْتَ أَنْوَآعَ الْضُرْ...
وَعَلَمْتُ أَلَآّ حَدِيَثَ سَوَىَ الْصَمْتْ ..
وَلَمْ يُكُنْ لَدِيْ مِنْ الْـ لآءِ لَآءْ ..!
مُوُقِنٌ بَإْنَّ فِيْ جَوْفِهَآ أَرْحَمْ ،
وَبِغِيْرِ ذَلِكَ لَمْ أَكْنْ مُؤَمِنْ ..!
كُلَّ إْنْتِظِآرْ أَنْسِجُ فِيْ كَفِيْ الْيُمْنِىْ لِقَآءَكِ
وَفِيْ يِدِيَ الْيُسْرَىَ سِكَيْنُ مَطْلِعَكِ..،
وَتَمَتَمَآتُ مَجِيِئِكِ أَذُوُدَ بِهَآ أَكْوَآمَ الْشَكْ..
الْتِيْ لَآتَلْبَثَ أَنْ تَتَلَآشَىْ ..
وَعَلَىَ بَقَآيَآ صْخْرَةِ الْصْبِرَ هُنَآكَ عَلَىَ مْقَرَبَةٍ مِنْكِ أَنَآ..!
وَلِأَنِّيْ لَآ أَخْتَلِفُ وَمَآجَآءَ فِيْ أَنْ
[الأشيْآءُ الْتي نحبها/نعشقها /نريدها لاتأتي الا متأخره] ..
فَلَمْ أَعْلَمْ غَيْرَ تَلَكَ الْزَوَآيَةَ ..
أُصَلِّيْ فِيَهَآ وَمَنْهَآ أَدَعُوُآ ..,
وَلَكِ أَنْتَظِرْ ..
مَنْ أَنْتِ ..لَآأَعْلَمْ ..
مَتَىَ . لَآأدْرِيْ ..
لَمَآ ,.وَكَيْفَ لِيْ ..
إِلَىْ مَتْىْ ..؟
لَآ شَأَنَ لِيْ لَآ تَسْأَلِيْنَنِيْ ..،
لَآ تَتَحَدْثِيِنَ ..
فَإْنِيْ لَآ أَعْلَمْ ..
لَآ أَعْلَمْ ..
لَآ أََعْلَمْ ..
[ياما قلوب هايمة حواليك
تتمنى تِسْعَدْ يوم برضاك..،
وانا اللي قلبي ملك ايديك .،
تِنْعِمْ ..، تِحْرِمْ ..، زي هوآك ..، ]
تتمنى تِسْعَدْ يوم برضاك..،
وانا اللي قلبي ملك ايديك .،
تِنْعِمْ ..، تِحْرِمْ ..، زي هوآك ..، ]
لَنْ أَقُوَلَ صُدْفَهْ .. ،
وَلَنْ أُكَرِرّ مَآ جَآءَ فِيْ الْأحَلآمْ ,
فَأنَآ لَآ أَؤْمِنُ بِهَآ الْبِتَّهْ ..
فَـ أَنْتِ مَآئِدَةُ الْسَمَآءِ لْجُوُعِ قَدْ طَحْنَ أَزِقَةِ الْقَلْبِ.،
وَأنَهَكَ أَرْوَقِةَ الْرُوُحْ .. .،
أَنْتِ مُزْنُ الْإلَهِ لِصَحْرَآءِ أَوْرِدَتِيْ ,
الْتِيْ أَرْهَقَهَآ الْحَنِيْنَ.، وَأَضنَآهَآ الْتَعَبْ ..
أَنْتِ أُقْحُوُآنَةَ الْدَهْرِ الْقَآحِلُ، والْليآلِيْ الْكُهََّلْ ..
أَنْتِ الْحَقِيَقَةُ الْتِيْ قَرَّتً بَهَِآ أَعْيُنُ سَآعَآتِيْ الْثُكََلْ ..،
أَنْتِ فَيْرُوُزَةَ الْصُبْحِ .,،وَنَآفِذَةُ رِئآتِيْ الْنُحَّلْ ..
أَنْتِ هَدَيَةُ الْمَوَلِىَ .,وَمِيَلآدِيَ الْجَدَيَدِ .،
هُنَآ بِيْنَ قَدَمَيِكِ يُهْرَآقُ زَفِيْرُ الْمَآضِيْ ..،
لَيَنْبَتَ بِيْنَ يَدَيِكَ رَبِيِعُ الْعُمْرِ الْأوَّلْ .
وَلَنْ أُكَرِرّ مَآ جَآءَ فِيْ الْأحَلآمْ ,
فَأنَآ لَآ أَؤْمِنُ بِهَآ الْبِتَّهْ ..
فَـ أَنْتِ مَآئِدَةُ الْسَمَآءِ لْجُوُعِ قَدْ طَحْنَ أَزِقَةِ الْقَلْبِ.،
وَأنَهَكَ أَرْوَقِةَ الْرُوُحْ .. .،
أَنْتِ مُزْنُ الْإلَهِ لِصَحْرَآءِ أَوْرِدَتِيْ ,
الْتِيْ أَرْهَقَهَآ الْحَنِيْنَ.، وَأَضنَآهَآ الْتَعَبْ ..
أَنْتِ أُقْحُوُآنَةَ الْدَهْرِ الْقَآحِلُ، والْليآلِيْ الْكُهََّلْ ..
أَنْتِ الْحَقِيَقَةُ الْتِيْ قَرَّتً بَهَِآ أَعْيُنُ سَآعَآتِيْ الْثُكََلْ ..،
أَنْتِ فَيْرُوُزَةَ الْصُبْحِ .,،وَنَآفِذَةُ رِئآتِيْ الْنُحَّلْ ..
أَنْتِ هَدَيَةُ الْمَوَلِىَ .,وَمِيَلآدِيَ الْجَدَيَدِ .،
هُنَآ بِيْنَ قَدَمَيِكِ يُهْرَآقُ زَفِيْرُ الْمَآضِيْ ..،
لَيَنْبَتَ بِيْنَ يَدَيِكَ رَبِيِعُ الْعُمْرِ الْأوَّلْ .
[وعمري ما اشكي من حبك ..،
مهما غرامك لوعني .،
لكن اغير من اللي يحبك ..
ويوصون هواك اكتر مني ..
]
مهما غرامك لوعني .،
لكن اغير من اللي يحبك ..
ويوصون هواك اكتر مني ..
أَتَعْلَمِيْنْ ..!
لَنْ أَلَوُمَ أَشْيَآءَكْ,,.
وَلَنْ أَغْضَبَ أَبَدَاً مِنْ كُلِ ذِيْ قَلِبْ حَوْلَكْ ..،
وَلَنْ أُعَآتِبَكِ عَلَىَ تَلِكَ الْتِلْقَآئِيَةِ الْتِيْ تُعَآمِلِيَنَ بِهَآ شَعْرَكْ ..
لَنْ أَصْرَخَ يَوْمَآ لَمِآذآ يَبِتِسِمُ ثَوْبِكِ ..
لِنْ أقَوْلَ بَعْدَ الْيَوْمِ كُفَّ يَآعِطْرُهَآ إْنْ قَبَلَ صَدْرَكْ ..
لَنْ أَكرَهَ بَعْدَ الْسَآعِةِ أَحْمَرُ الْشِفَآةِ إْنِ اْحْتَضَنَ شَفَتِكْ ..
لِنْ أِسَخَطْ ,,
لَنْ أَذَهِبْ بَعِيِدَاً أَعَضُ أَنَآمِلِيْ إِنْ رَأيْتُ قِلَآدَتِكِ فِيْ سُبِآتِ تَعَآنِقِ قَدّكِ ..
فَكُلُّ الْأشْيَآءَ مِثْلِيْ إْنْ أَبْصَرَتِكِ صَدٌّقَتْ بِكِ فَـ أَعْتَنَقَتْكْ ..
لَكِنْ
أَتَمِنَّىَ أَنْ أََكُوُنَ كُلَّ أَشَيَآءَكْ ..
فَهَلْ أَسَتَطِيَعْ .. ُ!
لَآ أََظَنُ ..
أُحِبُكْ

وَإْنِ اْشْتَقْتُ لَكْ ..
وَإِنْ اْفْتَقَدتُكْ ..
وَاْنْ تَضَرَجَ كُلِيْ بِأَنِيِنِكْ . ..
وَاْنْ اْشْتَدَّ بِيْ وَجَعُكْ ...
أْنْزَوِيْ إِلِىَ تِلَكَ الْبُقْعِةِ الْمُبَآرَكَةِ مِنِيْ ..،
بِيْنَ أْرْبَعَةِ أَضْلُعِيْ ،
"أَنَآ وَ أنَآ وَ أَنَآ وَأنَآ فَقَطْ "
وجِهَآتِيْ الْخَمْسَةُ
"لَآأُرِيْدُ أَحْدَاً ، لَآأرْغَبُ بِيْ..، لَنْ أَسْمَعَ أحْدْ .، أَكْرَهُنِيْ .، لِيِتَنِيْ لَمْ أَكْنْ .، "
وِجَهَتِيْ الْسََآبِعَةُ تَحْتَ الْإنِشَآءَ وَأنْتِ :..،
مُنْهَكٌ حَدَ الْسَمَآءْ ..
فَـ يَآ أيُهَآ الْمسَآءِ لَمْآذآ وَلِمِنْ تُشْرِقْ .. !
أَخْبَرَتُكِ ذَآتَ وَجْدٍ أَنَِيْ أَمْقَتُ الْسُؤَآلَ ..،
وَأَكْرَهُ الْأجِآبَهْ ..
وَأَعَلَمُ كَمْ أَنْآ سَيْءْ..
كَمْ هِيَ الْأشَيِآءُ ذُآتَ أَوْجِهٍ سِتَهْ / حَآدَةٌ لَآتُشْفِقِ وَلَآتَرْحَمْ ..!
مَثِلُ الْأسَئِلَةِ ،وَإِجَآبِتِيْ الْعَآرِيَةُ وَاْشْتِيَآقِيْ ...!
كَـ تِلْكَ الْسَآعَآتُ إْنْ نُفِيَتْ مِنْ طُرُقِ الْأيَآمِ بَعِيِدَاً عَنْكِ ..، ..!
كَتِلْكَ الْعَآدَةِ الْتِيْ لِآ أظَنُ أنَنَيْ سَأُقْلِعُ عَنْهَآ ..،
كَ أَنْتِ حِينَ أَدْمَنْتُكِ ،
حَيْنَ آمَنْتُ أَلَآ وَجُوُدَ لِحَيٍّ إِلَآبِكْ ،
فَأْصْبَحْتُ كَـ الْطِفِلِ لَآ أَنْآمُ إِلَآ فِيْ عَيْنِيْكِ ..،
وَلَآ يَهْدَأُ لِيْ بَآلٌ إْلآ إِذآ أَنْآ كُلُّ أَخْيِلَتِكْ .. ،
وَلَآيَهْجَعُ لِيْ نَبْضٌ إْلَآ إِذآ رَبَتَتْ عَلَىَ رَأسِهِ شَفِتِيْكِ ..،
وَمَآ حَآلِيْ .. إِنْ غَفَوْتِيْ
سَتَظَلْ تِلِكَ الْأٌحْجِيَهْ تَلآحِقُنِيْ طَآلَمَآ لَآ أَزَآلْ .. ! ..!
رَحَمَآكَ يَآرَبْ ...
" بِكَ أَسْتَجِيْرُ وَمِنْ يُجِيِرُ سِوَآكَ "
لَآ أَرَىَ ، لَآ أَسْمَعُ ، لَنْ أَتَكَلَّمْ ..،
فَوْقَ أَسَوَآرُكِ الْعَآلِيْهْ ..،
وَعَلَىَ صَعِيْدِ الْأشْوَآكِ الْنَآئِمَةُ جَوَآرَ أَبْوَآبُكِ الْتِسْعَهْ .. ،
تَتَقَلَّبُ أَنْفَآسِيْ ..،
وَيَصْطَلِيْ كَبِدِيْ مِنْ أِيِ الْجَهَآتِ سَتُشْرِقٍيْنَ ..!
وَعَلَىَ أَيُ الْضُلَوَعِ سَتَتَكِئِيْنَ ..!
وَأَيُ خَلِيْةٍ سَتَحْظِيْ بِمُصَآفَحَتَكِ أَوْلًَاً ...!
أَلَآتَرَيْنَ مَآبَآلُ الْلَحَظَةِ وَجْهُهَآ وَالْخَوْفُ فَآقِعٌ بْالْغْرْبَةِ عْيْنِيْهَآ ..!
أَلَمْ تَسْمَعِيْ وَقْعَ الْثَوَآنِيْ تَرْكُضُ خَلْفَ أَطْيَآفُكْ ..
أَلْمَ يَكُنْ دَوِيُّ الْهَلِعْ لَمَآ أَمْطَرَ الْحَنِيَنْ ذّآتَ فْجْأَةٍ كَآفٍ لَآنْ يَسْتَحِثَ ذَرَةَ اْنْتِبَآهَكِ ...!
أَمآ آنَ أَنْ تَسْتَيْقِظِيْ ...!
لَنْ أَلَوُمَ أَشْيَآءَكْ,,.
وَلَنْ أَغْضَبَ أَبَدَاً مِنْ كُلِ ذِيْ قَلِبْ حَوْلَكْ ..،
وَلَنْ أُعَآتِبَكِ عَلَىَ تَلِكَ الْتِلْقَآئِيَةِ الْتِيْ تُعَآمِلِيَنَ بِهَآ شَعْرَكْ ..
لَنْ أَصْرَخَ يَوْمَآ لَمِآذآ يَبِتِسِمُ ثَوْبِكِ ..
لِنْ أقَوْلَ بَعْدَ الْيَوْمِ كُفَّ يَآعِطْرُهَآ إْنْ قَبَلَ صَدْرَكْ ..
لَنْ أَكرَهَ بَعْدَ الْسَآعِةِ أَحْمَرُ الْشِفَآةِ إْنِ اْحْتَضَنَ شَفَتِكْ ..
لِنْ أِسَخَطْ ,,
لَنْ أَذَهِبْ بَعِيِدَاً أَعَضُ أَنَآمِلِيْ إِنْ رَأيْتُ قِلَآدَتِكِ فِيْ سُبِآتِ تَعَآنِقِ قَدّكِ ..
فَكُلُّ الْأشْيَآءَ مِثْلِيْ إْنْ أَبْصَرَتِكِ صَدٌّقَتْ بِكِ فَـ أَعْتَنَقَتْكْ ..
لَكِنْ
أَتَمِنَّىَ أَنْ أََكُوُنَ كُلَّ أَشَيَآءَكْ ..
فَهَلْ أَسَتَطِيَعْ .. ُ!
لَآ أََظَنُ ..
أُحِبُكْ
وَإْنِ اْشْتَقْتُ لَكْ ..
وَإِنْ اْفْتَقَدتُكْ ..
وَاْنْ تَضَرَجَ كُلِيْ بِأَنِيِنِكْ . ..
وَاْنْ اْشْتَدَّ بِيْ وَجَعُكْ ...
أْنْزَوِيْ إِلِىَ تِلَكَ الْبُقْعِةِ الْمُبَآرَكَةِ مِنِيْ ..،
بِيْنَ أْرْبَعَةِ أَضْلُعِيْ ،
"أَنَآ وَ أنَآ وَ أَنَآ وَأنَآ فَقَطْ "
وجِهَآتِيْ الْخَمْسَةُ
"لَآأُرِيْدُ أَحْدَاً ، لَآأرْغَبُ بِيْ..، لَنْ أَسْمَعَ أحْدْ .، أَكْرَهُنِيْ .، لِيِتَنِيْ لَمْ أَكْنْ .، "
وِجَهَتِيْ الْسََآبِعَةُ تَحْتَ الْإنِشَآءَ وَأنْتِ :..،
مُنْهَكٌ حَدَ الْسَمَآءْ ..
فَـ يَآ أيُهَآ الْمسَآءِ لَمْآذآ وَلِمِنْ تُشْرِقْ .. !
أَخْبَرَتُكِ ذَآتَ وَجْدٍ أَنَِيْ أَمْقَتُ الْسُؤَآلَ ..،
وَأَكْرَهُ الْأجِآبَهْ ..
وَأَعَلَمُ كَمْ أَنْآ سَيْءْ..
كَمْ هِيَ الْأشَيِآءُ ذُآتَ أَوْجِهٍ سِتَهْ / حَآدَةٌ لَآتُشْفِقِ وَلَآتَرْحَمْ ..!
مَثِلُ الْأسَئِلَةِ ،وَإِجَآبِتِيْ الْعَآرِيَةُ وَاْشْتِيَآقِيْ ...!
كَـ تِلْكَ الْسَآعَآتُ إْنْ نُفِيَتْ مِنْ طُرُقِ الْأيَآمِ بَعِيِدَاً عَنْكِ ..، ..!
كَتِلْكَ الْعَآدَةِ الْتِيْ لِآ أظَنُ أنَنَيْ سَأُقْلِعُ عَنْهَآ ..،
كَ أَنْتِ حِينَ أَدْمَنْتُكِ ،
حَيْنَ آمَنْتُ أَلَآ وَجُوُدَ لِحَيٍّ إِلَآبِكْ ،
فَأْصْبَحْتُ كَـ الْطِفِلِ لَآ أَنْآمُ إِلَآ فِيْ عَيْنِيْكِ ..،
وَلَآ يَهْدَأُ لِيْ بَآلٌ إْلآ إِذآ أَنْآ كُلُّ أَخْيِلَتِكْ .. ،
وَلَآيَهْجَعُ لِيْ نَبْضٌ إْلَآ إِذآ رَبَتَتْ عَلَىَ رَأسِهِ شَفِتِيْكِ ..،
وَمَآ حَآلِيْ .. إِنْ غَفَوْتِيْ
سَتَظَلْ تِلِكَ الْأٌحْجِيَهْ تَلآحِقُنِيْ طَآلَمَآ لَآ أَزَآلْ .. ! ..!
رَحَمَآكَ يَآرَبْ ...
" بِكَ أَسْتَجِيْرُ وَمِنْ يُجِيِرُ سِوَآكَ "
لَآ أَرَىَ ، لَآ أَسْمَعُ ، لَنْ أَتَكَلَّمْ ..،
فَوْقَ أَسَوَآرُكِ الْعَآلِيْهْ ..،
وَعَلَىَ صَعِيْدِ الْأشْوَآكِ الْنَآئِمَةُ جَوَآرَ أَبْوَآبُكِ الْتِسْعَهْ .. ،
تَتَقَلَّبُ أَنْفَآسِيْ ..،
وَيَصْطَلِيْ كَبِدِيْ مِنْ أِيِ الْجَهَآتِ سَتُشْرِقٍيْنَ ..!
وَعَلَىَ أَيُ الْضُلَوَعِ سَتَتَكِئِيْنَ ..!
وَأَيُ خَلِيْةٍ سَتَحْظِيْ بِمُصَآفَحَتَكِ أَوْلًَاً ...!
أَلَآتَرَيْنَ مَآبَآلُ الْلَحَظَةِ وَجْهُهَآ وَالْخَوْفُ فَآقِعٌ بْالْغْرْبَةِ عْيْنِيْهَآ ..!
أَلَمْ تَسْمَعِيْ وَقْعَ الْثَوَآنِيْ تَرْكُضُ خَلْفَ أَطْيَآفُكْ ..
أَلْمَ يَكُنْ دَوِيُّ الْهَلِعْ لَمَآ أَمْطَرَ الْحَنِيَنْ ذّآتَ فْجْأَةٍ كَآفٍ لَآنْ يَسْتَحِثَ ذَرَةَ اْنْتِبَآهَكِ ...!
أَمآ آنَ أَنْ تَسْتَيْقِظِيْ ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق