أحياناً أرى أنني لم أكن أكثر من حجر
أصنع العثرة في السبيل
وأجعل مني وسيلة لقلبي الذي لم يكن أبعد من زجاجه
لا أحلم
وهذا الذي يكتبني لم يكن أوسع من عين
لست في مرضٍ أشكو الى الهذيان
ليست كـ حمى
وكل من هناك يكذب اصبح الى جسدي يداً
وأنا السؤال بلا قدم!
كأنني سأنتهي إلى الهواء
لا أنام
وهذه روحي لا تغادر
>>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق