الجمعة، 16 يناير 2015

..
هناك وعلى سطر ما..أغزل هذه اللحظه

..،
كـ الطريق الى عينيك 

كالفجر إلى وجنتيك 

..
كـ المسافة التي تفصلني وجوعي إليك

..،
كـ الاماني التي سأرتديها إلى عملي 

..
كـ الحنين الذي يتسود في أضلعي حتى اتربع في جفنك 

..
أطرز بالصبر نصفي، ونصفي الاخر لا أراه

،
أضع نصفي تحت أغنية

..
ونصفي الاخر مغشيٌ عليه من الانتظار

،
لا يشبه اليوم وليست كما الساعه 

..
لا احد هنا 

..
ولا شيء سوى الهدوء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق